نعومي» تستقبل الصيف مع عطرين جديدين: «وردة» و«مها»
في فصل الصيف، تضيف «نعومي» عطرين جديدين إلى مجموعتها، لتمنح المرأة العصرية عبر توقيعها الخاص النضارة والكلاسيكية مع عطري «وردة» و«مها».
«وردة» هـو عـبير زهـريّ كلاسـيكي اسـتُخرج مـن وردة «الـطائف» وصـُمم خـصيـصاً للـمرأة التـي تـزخر قـوةً على رغم نعومتها وثقةً بالنفس على رغم حيائها.
ووصف مارك بيلكينغتون، مدير «نعومي»، هذا الـعـطر قائلاً: «اقتُبـس أريج «وردة» من تـويـجـيـات وردة «الطائف» الثمينة التي كانت تستعمل منذ عقود كعطر طبيعي، علماً أن وردة الطائف موجودة في الجبال التي تقع غربي السعودية في الطائف، إحدى أقدم المدن في العالم».
يعتبر أريج «الطائف»، المعطّر في شكل يفوق الحدّ، من بين أغلى أنواع الأريج المستخدمة في عالم العطور، وهو معروف بعمق تأثيره وحدّة شذاه.
وتشتهر هذه الوردة بتأثيرها غير المألوف وعطرها الذكيّ الذي يمنح المرأة لمسة مثالية لدى استخدامه، فتتألق رومانسيةً، عدا عن أنه يدوم على البشرة مدة طويلة جداً. ويضيف بيلينغتون: «ابتكرنا عطري «وردة» و«مها» اللذين يتميزان باختلافهما الواضح، فضلاً عن السحر والرونق الخاص بهما. وكما يجسّد «وردة» الشخصية الكلاسيكية، فإن «مها» يعكس المرأة الحسّاسة التي تتمتّع بعلاقات مفعمة بالنشاط».
أما «مها»، فهو أريج الزهرة الخضرية المشتقّة من الزهور التي تتفتّح على شذا أعشاب البرغموت الخضراء وعبير الليمون المنشّط. مفعم بمزيج من الياسمين والورد وزنبق الوادي وزهرة البرتقال. ويشكل المسك الأبيض وخشب الصندل والفانيلا والعنبر الطبقات الأساسية التي تكوّن هذا العطر. ويخلّف عطر «مها» انطباعاً عذباً يوحي بنضارة الزهور المقطوفة حديثاً.
وينصح مارك المرأة النشيطة قائلاً: «إن كنت تشعرين بالنضارة وتتألقين وهجاً، فإن عطر «مها» هو الأفضل لإبراز مزاجك وأحاسيسك».
وفي مـا يـتـعـلّق بالـدوافـع الـكامنة وراء اخـتيـار الـعـطور، أوضـح بيلينغتون ان «العطور التي نـنتـقـيها ونستخدمها تعتبر امتداداً لشخصياتنا، إذ تـشـير الأبـحاث الـجارية في هذا المجال إلى أن اختيارنا للعطور هو نتيجة حاجاتنا النفسية والعاطفية. لهذا السـبب نأخذ وقتنا في ابتكار العطر الذي نرغب في التمتّع به. وفي هذا الإطار، تولي نعومي عـناية فائقة لدى ابـتكار عطورها، فكلّ عطر يتمتّع بطابعه الخاصّ».
للحصول على تأثير طويل الأمد، يفضّل وضع العطر على مواضع النبض في الجسم حيث ترتفع حرارة الجسم إلى أقصى درجاتها، ما يؤدي إلى ارتفاع حرارة العطر ذاته، وبالتالي يؤدي إلى أن تفوح رائحته في صورة مستمرة.
الحياة
في فصل الصيف، تضيف «نعومي» عطرين جديدين إلى مجموعتها، لتمنح المرأة العصرية عبر توقيعها الخاص النضارة والكلاسيكية مع عطري «وردة» و«مها».
«وردة» هـو عـبير زهـريّ كلاسـيكي اسـتُخرج مـن وردة «الـطائف» وصـُمم خـصيـصاً للـمرأة التـي تـزخر قـوةً على رغم نعومتها وثقةً بالنفس على رغم حيائها.
ووصف مارك بيلكينغتون، مدير «نعومي»، هذا الـعـطر قائلاً: «اقتُبـس أريج «وردة» من تـويـجـيـات وردة «الطائف» الثمينة التي كانت تستعمل منذ عقود كعطر طبيعي، علماً أن وردة الطائف موجودة في الجبال التي تقع غربي السعودية في الطائف، إحدى أقدم المدن في العالم».
يعتبر أريج «الطائف»، المعطّر في شكل يفوق الحدّ، من بين أغلى أنواع الأريج المستخدمة في عالم العطور، وهو معروف بعمق تأثيره وحدّة شذاه.
وتشتهر هذه الوردة بتأثيرها غير المألوف وعطرها الذكيّ الذي يمنح المرأة لمسة مثالية لدى استخدامه، فتتألق رومانسيةً، عدا عن أنه يدوم على البشرة مدة طويلة جداً. ويضيف بيلينغتون: «ابتكرنا عطري «وردة» و«مها» اللذين يتميزان باختلافهما الواضح، فضلاً عن السحر والرونق الخاص بهما. وكما يجسّد «وردة» الشخصية الكلاسيكية، فإن «مها» يعكس المرأة الحسّاسة التي تتمتّع بعلاقات مفعمة بالنشاط».
أما «مها»، فهو أريج الزهرة الخضرية المشتقّة من الزهور التي تتفتّح على شذا أعشاب البرغموت الخضراء وعبير الليمون المنشّط. مفعم بمزيج من الياسمين والورد وزنبق الوادي وزهرة البرتقال. ويشكل المسك الأبيض وخشب الصندل والفانيلا والعنبر الطبقات الأساسية التي تكوّن هذا العطر. ويخلّف عطر «مها» انطباعاً عذباً يوحي بنضارة الزهور المقطوفة حديثاً.
وينصح مارك المرأة النشيطة قائلاً: «إن كنت تشعرين بالنضارة وتتألقين وهجاً، فإن عطر «مها» هو الأفضل لإبراز مزاجك وأحاسيسك».
وفي مـا يـتـعـلّق بالـدوافـع الـكامنة وراء اخـتيـار الـعـطور، أوضـح بيلينغتون ان «العطور التي نـنتـقـيها ونستخدمها تعتبر امتداداً لشخصياتنا، إذ تـشـير الأبـحاث الـجارية في هذا المجال إلى أن اختيارنا للعطور هو نتيجة حاجاتنا النفسية والعاطفية. لهذا السـبب نأخذ وقتنا في ابتكار العطر الذي نرغب في التمتّع به. وفي هذا الإطار، تولي نعومي عـناية فائقة لدى ابـتكار عطورها، فكلّ عطر يتمتّع بطابعه الخاصّ».
للحصول على تأثير طويل الأمد، يفضّل وضع العطر على مواضع النبض في الجسم حيث ترتفع حرارة الجسم إلى أقصى درجاتها، ما يؤدي إلى ارتفاع حرارة العطر ذاته، وبالتالي يؤدي إلى أن تفوح رائحته في صورة مستمرة.
الحياة